فاجأت طليقة الفنان اللبناني وائل كفوري متابعيها بنشر صورة جديدة تظهر خلالها ابنتها الكبرى ميشيل وهي تجلس على طاولة خشبية.
وظهرت ميشيل وهي ترتدي ثيابا صيفية، ما يشير إلى أنها تعود لشهور مضت، وجاءت إطلالتها باللون البنفسجي الذي وبحسب العديد من الاراء هو اللون المفضل للسيدة أنجيلا إذ أضافت لهذه الصورة إيموجي لفراشة باللون نفسه.
وما أن نشرت أنجيلا بشارة هذه الصورة حتى تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع صورة ميشال. إذ أثنوا على جاذبيتها ومدى الشبه الكبير بينها وبين والدها الفنان وائل كفوري.
وتساءل البعض، عن السبب خلف نشر هذه الصورة الواضحة لميشيل في هذا الوقت تحديدًا بخاصة بعد الأخبار التي انتشرت مؤخرا حول رغبة الفنان وائل كفوري إبقاء ابنتيه بعيدا عن وسائل الإعلام وأضواء الشهرة.
وهذه الصورة ليست الأولى لميشيل اذا كانت أنجيلا قد نشرت لها صورة في شهر يونيو الماضي عبر صفحتها الخاصة على إنستغرام الذي كانت قد حولتها في وقت سابق إلى خاص. إذ لا يتاح لأي شخص الاطلاع على ما تنشر من معلومات وصور.
وكانت قد ظهرت ميشيل منذ حوالى السنتين في حفل والدها بمهرجان “أعياد بيروت”، بعد شهر ونصف من انفصال والدتها عنه.
هذا وتواجدت ميشيل، في وقت سابق في حفل غنائي لوالدها. وكانت من بين الحضور الـ5 آلاف الذين تواجدوا في هذا الحفل. لكنّها جلست في زاوية خاصة قريبة من الكواليس لتكون قريبة من والدها.
وكان هذا الظهور الأول لابنة وائل كفوري حيث تعمد إخفاءها عن الإعلام طويلاً. فيما علق كفوري على حضور ابنته الحفل قائلا “تؤبر قلبي بموت عليها”.
تجدر الإشارة، إلى أنه ثبتت إصابة طليقة الفنان وائل كفوري أنجيلا بشارة وابنتهما ميشيل بفيروس كورونا قبل مدة، وقد التزمتا الحجر المنزلي.
يُشار إلى أن انفصال كفوري عن زوجته كان قد رافقه العديد من المشاكل والاتهامات. حيث كانت السيدة أنجيلا قد كشفت عن تعرضها للعنف من قبل زوجها وقالت إن لديها العديد من التقارير التي تثبت هذا الأمر، وتم حل الخلافات بينهما وديًا.
أقرأ المزيد/
The post طليقة وائل كفوري تنشر صورة لابنتها ميشيل.. والجمهور يشبهها بوالدها appeared first on تركيا الآن.
نسعد دائما بتفاعلكم معنا، يمكنكم ترك تعليق اسفل الموضوع، جميع التعليقات مفتوحة لزوار الموقع بشرط عدم التجاوز في حق احد او ازدراء الاديان.
خليك ترند مجلة الكترونية عربية تهتم بنشر اهم وابرز الاخبار والتحديثات حول العالم، جميع الاخبار والموضوعات المنشورة هنا ليست وجهة نظر المجلة ولكنها تحت مسؤولية المحرر
المصدر
