عملت التكنولوجيا على منحنا وسائل ترفيه متنوعة، ووفّرت علينا الكثير من الجهود في الأعمال التي نقوم بها. حيث اشتملت وسائل الترفيه في يومنا هذا على منصّات السوشيال ميديا، التي يستخدمها ما يزيد عن مليار شخص حول العالم، مع العلم إلى أن بعض الاشخاص طوّع هذا الوسائل وجعل منها مصدر رزق له من خلال صناعة المحتوى، التي باتت مهنة مهمة في عالم التقدم التكنولوجي ووسيلة للشهرة والحصول على المال وهذا ما حاول محمد سليمان الصباحي استغلاله واكتسابه.
من هو محمد سليمان الصباحي؟
محمد سليمان الصباحي مالك أكبر وأفضل منصة اعلامية متخصصة في مجال السيارات على مستوى سلطنة عمان على برنامج الانستقرام
أعتبر محمد سليمان الصباحي أن المحتوى هو الملك، حيث كان يُنظر على الدوام إلى تسويق المحتوى على نطاق واسع على أنه أحد الجوانب الأكثر أهمية في أي استراتيجية التسويق الرقمي.
استطاع محمد سليمان الصباحي ان يفهم ان الطريقة التي يفكر بها المستهلكون والمستخدمون ويعرفون كيفية إنشاء محتوى يثير المشاركة.
حصل على الكثير من الجوائز ونال الكثير من الألقاب التي ساهمت في ابراز شخصيته وشهرته التي جعلت منه من أوائل الأشخاص المختصين في صناعة المحتوى في مجال السيارات
كانت رؤيته التي يلتزم بها على الدوام والتي ساهمت في نجاحه هي صناعة محتوى خاص بعالم السيارات على مستوى العالم، وعكس هذه الرياضة عبر منصة الانستقرام بصورة مختلفة.
كيف حقق محمد سليمان الصباحي النجاح؟
في ساحات السوشيال ميديا تبدو صناعة المحتوى صعبة… حيث إن اختيار محتوى، وتنظيم اعمال مقصودة ومؤثرة، وترتيب الرسائل المعبرة والموجهة والنافعة كل ذلك يدفع إلى الصعوبة في ظل أن عالم الانترنت أصبح اليوم عالماً واسعاً وكبير لكن ماذا عن شخص آمن بنفسه وعرف ما الذي يريده وساهم في المضي قدماً نحو هدفه؟
استطاع محمد سليمان الصباحي ان يصنع وسيلة محتوى التي لم تكن امراً مستحيلاً بعد توفير المؤهلات والامكانيات والخبرات التي استطاع من خلالها ان يحقق شغفه وحبه في مجال السيارات.
حيث آمن دوماً ان القاعدة الأساسية في عالم صناعة المحتوى بجميع وسائله هي أن المحتوى يتم تشكيله وفق عزيمة واصرار، وجهود ذكية، ومحددات أيديولوجية، فيعمل بالتالي على تحقيق النجاح المطلوب بعد الصبر والاجتهاد وهذا الامر ساعد محمد سليمان الصباحة لان يكون اليوم مالك أكبر وأفضل منصة اعلامية متخصصة في مجال السيارات على مستوى سلطنة عمان على برنامج الانستقرام.
ولا شك ان محمد سليمان الصباحي من خلال اساليبه وخبرته التي اكتسبها خلال سنواته الطويلة في هذا المجال عمل على صنع محتوى مختص في مجال السيارات والذي أصبح مثالا يحتذى به بعد أن حقق مجموعة من النجاحات والمساهمات ومنها على سبيل المثال:
- تدشين سيارات من مختلف الشركات العالمية مثل لامبورجيني، فيراري، اودي، مازاراتي.
- مختبر معتمد لقيادة سيارات عديدة من الشركات
- المشاركة في اهم فعاليات الدولية بصناع المحتوى
- منظم فعاليات في مجال السيارات
- خبير ميكانيكي مركبات
كل ذلك كان من خلال جهده الشخصي، والخيارات التي منحها فكانت التغذية الراجعة، والاستجابة في النهاية رائعة ومميزة، ومتفاعلة.
وكانت جهود محمد سليمان الصباحي، وكلماته المتنوعة، ومنهجه في العمل، قاعدة واساس لتحقيق هذا النجاح والوصول بمنصته الإعلامية الى هذا النجاح الذي هي عليه اليوم حيث أظهر محمد سليمان الصباحي معنى جديد لصناعة المحتوى بعد النجاح الذي حققه في مجال السيارات عن طريق جهود ذاتية تتمثل في شخصية مميزة ومؤثرة متحركة وفاعلة كمحمد سليمان الصباحي الذي كان بإمكانه جذب الأنظار، ولفت الانتباه بكل اقتدار، ليقدم صورة المحتوى القوي والراسخ في عمله، واسلوبه، ومنهجيته في التسويق.
مشاهدة المزيد
تبرع احمد جاكسون بمليون جنيه
تتطلع لأضافة بصمة ولا تحب الالوان الصاخبة ..خبيرة التجميل زينب المعبر تنطلق نحو ثورة فى عالم التجميل
كاميرون هيرن ويكيبيديا | التفاصيل الكاملة في قضية المجرم الوسيم