خليك ترند

مجلة إلكترونية شامله

الإعلان عن توفير مناطق سكنية جديدة في الرياض بعد تطوير أراضٍ بيضاء من قبل ملاكها

الإعلان عن توفير مناطق سكنية جديدة في الرياض بعد تطوير أراضٍ بيضاء من قبل ملاكها

أعلن برنامج “الأراضي البيضاء” التابع لوزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان عن الانتهاء من تطوير 4 أراضِ خاضعة للرسوم من قِبل ملاكها في مدينة الرياض بمساحة تتجاوز (877) ألف م2.

وأوضح البرنامج في بيان صحافي اليوم، أن الأراضي توفّر 1600 قطعة سكنية، وذلك في إطار استهداف البرنامج مكافحة الممارسات الاحتكارية للأراضي والمساهمة في إيجاد سوق عقاري متوازن، وتُعنى المرحلة الحالية بالأراضي غير المُطورة بمساحة 10 آلاف متر مربع فأكثر والواقعة ضمن النطاق المُعلن عنه عند إطلاق البرنامج في مرحلته الأولى عام 2016م. وبيّن البرنامج أن الرسوم لا تُطبّق عند إنجاز تطوير الأرض بالاعتماد النهائي للمخطط أو بناءه خلال سنة من تاريخ صدور “أمر السداد”، بهدف تحفيز التطوير وزيادة المعروض من الأراضي المُطورة والحد من الممارسات الاحتكارية، بما يعود بالنفع على المواطنين أولاً ويسهم في زيادة المعروض العقاري، مشيرا إلى أن العديد من الأراضي الخاضعة للرسوم طُورت خلال الفترة الماضية.

وأكد أن تطبيق الرسوم يحقق أهدافه من خلال تفاعل أصحاب الأراضي الخام بتطويرها أو الشراكة مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان لإنشاء مشاريع سكنية جديدة توفّر وحدات للمواطنين، بالإضافة إلى العديد من الأراضي الخام الخاضعة للرسوم ويجري تطويرها في المدن المستهدفة حالياً، مبينًا أن جزءًا من العوائد المُحصلة خلال الفترة الماضية صُرفت لتطوير البنية التحتية في عدد من المشاريع الإسكانية حول المملكة كما نصت عليه اللائحة التنفيذية للبرنامج. يُذكر أن برنامج “الأراضي البيضاء” استكمل التجهيزات النهائية لتطبيق الرسوم في مدن إضافية، مثل : (المدينة المنورة وحاضرة عسير) في نهاية 2020م، لتضاف إلى كل من الرياض وجدة ومكة المكرمة وحاضرة الدمام، ويمكن الاطلاع على كافة تفاصيل الدورات الفوترية المتعلقة بالمدن الخاضعة للنظام.



نسعد دائما بتفاعلكم معنا، يمكنكم ترك تعليق اسفل الموضوع، جميع التعليقات مفتوحة لزوار الموقع بشرط عدم التجاوز في حق احد او ازدراء الاديان.
خليك ترند مجلة الكترونية عربية تهتم بنشر اهم وابرز الاخبار والتحديثات حول العالم، جميع الاخبار والموضوعات المنشورة هنا ليست وجهة نظر المجلة ولكنها تحت مسؤولية المحرر

المصدر