خليك ترند

مجلة إلكترونية شامله

نتشارك مع السعودية في رؤية واحدة لأمن ال

نتشارك مع السعودية في رؤية واحدة لأمن ال

طلب الدعم السياسي من المملكة لجهود وضع العلامات على الحدود مع إثيوبيا

أكد عضو في مجلس السيادة الانتقالي السوداني أمس الأربعاء أن السودان والسعودية تتشاركان رؤية واحدة لأمن المنطقة، وفق “العربية نت”.

وفي التفاصيل، قال محمد الفكي سليمان: “الزيارة للسعودية كانت ناجحة ومهمة، ونتشارك معها رؤية واحدة حول أمن المنطقة”.

وأوضح “الفلكي” أن الجانب السوداني طلب الدعم السياسي من السعودية لإسناد جهود وضع العلامات على الحدود بين السودان وإثيوبيا، واستئناف عمل اللجان الفنية بين البلدَيْن.

وقال إن اندلاع أي حرب في منطقة (الحدود مع إثيوبيا) يهدد الإقليم؛ باعتبار أن السودان وإثيوبيا تتجاوران على حدود واسعة وفي منطقة حيوية من القارة الإفريقية. مشيرًا إلى أن اندلاع الحرب يمكن أن ينعكس على أمن البحر الأحمر.

وأضاف: “عمل اللجان الفنية لا يرتبط بانسحاب الجيش السوداني من الأراضي التي انفتح عليها باعتبارها أرضًا سودانية خالصة”.

وكانت الخرطوم قد أكدت الثلاثاء أن الجيش السوداني ملتزم بعدم التصعيد مع إثيوبيا، لافتة إلى أن أديس أبابا تسعى إلى تحويل مسألة الحدود إلى قضية نزاع رغم أن “قواتنا في أراضينا، ولم تدخل أراضي إثيوبيا”.

ورفض مستشار رئيس الوزراء السوداني في تصريحات إلى قناة “العربية” أي حديث عن نزاع حدودي أو ترسيم الحدود، مضيفًا بأن الجيش السوداني لم يدخل إلى الأراضي الإثيوبية، وموضحًا أن الجيش ينتشر ضمن أراضيه، وليس في أراضٍ متنازع عليها.

“مجلس السيادة السوداني”: نتشارك مع السعودية في رؤية واحدة لأمن المنطقة


سبق

أكد عضو في مجلس السيادة الانتقالي السوداني أمس الأربعاء أن السودان والسعودية تتشاركان رؤية واحدة لأمن المنطقة، وفق “العربية نت”.

وفي التفاصيل، قال محمد الفكي سليمان: “الزيارة للسعودية كانت ناجحة ومهمة، ونتشارك معها رؤية واحدة حول أمن المنطقة”.

وأوضح “الفلكي” أن الجانب السوداني طلب الدعم السياسي من السعودية لإسناد جهود وضع العلامات على الحدود بين السودان وإثيوبيا، واستئناف عمل اللجان الفنية بين البلدَيْن.

وقال إن اندلاع أي حرب في منطقة (الحدود مع إثيوبيا) يهدد الإقليم؛ باعتبار أن السودان وإثيوبيا تتجاوران على حدود واسعة وفي منطقة حيوية من القارة الإفريقية. مشيرًا إلى أن اندلاع الحرب يمكن أن ينعكس على أمن البحر الأحمر.

وأضاف: “عمل اللجان الفنية لا يرتبط بانسحاب الجيش السوداني من الأراضي التي انفتح عليها باعتبارها أرضًا سودانية خالصة”.

وكانت الخرطوم قد أكدت الثلاثاء أن الجيش السوداني ملتزم بعدم التصعيد مع إثيوبيا، لافتة إلى أن أديس أبابا تسعى إلى تحويل مسألة الحدود إلى قضية نزاع رغم أن “قواتنا في أراضينا، ولم تدخل أراضي إثيوبيا”.

ورفض مستشار رئيس الوزراء السوداني في تصريحات إلى قناة “العربية” أي حديث عن نزاع حدودي أو ترسيم الحدود، مضيفًا بأن الجيش السوداني لم يدخل إلى الأراضي الإثيوبية، وموضحًا أن الجيش ينتشر ضمن أراضيه، وليس في أراضٍ متنازع عليها.

28 يناير 2021 – 15 جمادى الآخر 1442

01:59 AM


طلب الدعم السياسي من المملكة لجهود وضع العلامات على الحدود مع إثيوبيا

أكد عضو في مجلس السيادة الانتقالي السوداني أمس الأربعاء أن السودان والسعودية تتشاركان رؤية واحدة لأمن المنطقة، وفق “العربية نت”.

وفي التفاصيل، قال محمد الفكي سليمان: “الزيارة للسعودية كانت ناجحة ومهمة، ونتشارك معها رؤية واحدة حول أمن المنطقة”.

وأوضح “الفلكي” أن الجانب السوداني طلب الدعم السياسي من السعودية لإسناد جهود وضع العلامات على الحدود بين السودان وإثيوبيا، واستئناف عمل اللجان الفنية بين البلدَيْن.

وقال إن اندلاع أي حرب في منطقة (الحدود مع إثيوبيا) يهدد الإقليم؛ باعتبار أن السودان وإثيوبيا تتجاوران على حدود واسعة وفي منطقة حيوية من القارة الإفريقية. مشيرًا إلى أن اندلاع الحرب يمكن أن ينعكس على أمن البحر الأحمر.

وأضاف: “عمل اللجان الفنية لا يرتبط بانسحاب الجيش السوداني من الأراضي التي انفتح عليها باعتبارها أرضًا سودانية خالصة”.

وكانت الخرطوم قد أكدت الثلاثاء أن الجيش السوداني ملتزم بعدم التصعيد مع إثيوبيا، لافتة إلى أن أديس أبابا تسعى إلى تحويل مسألة الحدود إلى قضية نزاع رغم أن “قواتنا في أراضينا، ولم تدخل أراضي إثيوبيا”.

ورفض مستشار رئيس الوزراء السوداني في تصريحات إلى قناة “العربية” أي حديث عن نزاع حدودي أو ترسيم الحدود، مضيفًا بأن الجيش السوداني لم يدخل إلى الأراضي الإثيوبية، وموضحًا أن الجيش ينتشر ضمن أراضيه، وليس في أراضٍ متنازع عليها.



نسعد دائما بتفاعلكم معنا، يمكنكم ترك تعليق اسفل الموضوع، جميع التعليقات مفتوحة لزوار الموقع بشرط عدم التجاوز في حق احد او ازدراء الاديان.
خليك ترند مجلة الكترونية عربية تهتم بنشر اهم وابرز الاخبار والتحديثات حول العالم، جميع الاخبار والموضوعات المنشورة هنا ليست وجهة نظر المجلة ولكنها تحت مسؤولية المحرر

المصدر