خليك ترند

مجلة إلكترونية شامله

نظام غذائي يساعد في الحماية من السكري النوع 2 وخفض نسبة السكر في الدم

نظام غذائي يساعد في الحماية من السكري النوع 2 وخفض نسبة السكر في الدم

=

صحيفة المرصد : تحدثت الدكتورة سارة بروير، التي تعمل بالاشتراك مع CuraLin، المكمل الطبيعي بالكامل الذي يساعد على توازن مستويات الجلوكوز، عن نظام البحر الأبيض المتوسط ​​الغذائي وكيف يمكن أن يساعد في الحماية من مرض السكري النوع 2.

وقالت بروير: “يرتبط النظام الغذائي المتوسطي بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري النوع الثاني ، واختبر الباحثون ما إذا كانت طريقة العيش هذه مفيدة أم لا للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري بالفعل، ولكنهم لم يكونوا بحاجة بعد إلى دواء لخفض الجلوكوز ، بحسب روسيا اليوم.

ويعتمد نظام البحر الأبيض المتوسط ​​الغذائي إلى حد كبير، على النباتات ويجمع بين كميات كبيرة نسبيا من الخضار والفواكه وزيت الزيتون والأسماك والثوم والحبوب الكاملة والفاصوليا والمكسرات والبذور والخبز والبطاطس، مع تناول القليل نسبيا من اللحوم الحمراء.

وبشكل عام، يوفر النظام الغذائي محتوى إجماليا من الدهون بنسبة 25 إلى 35%، مع انخفاض غير معتاد في تناول الدهون المشبعة التي تمثل ثمانية في المائة أو أقل من استهلاك الطاقة.

ومن المهم أيضا تناول كميات جيدة من أحماض أوميغا 3 الدهنية والدهون الأحادية غير المشبعة ومضادات الأكسدة الغذائية والفيتامينات والمعادن والمواد الكيميائية النباتية.

وفي دراسة نُشرت في المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، معاهد الصحة الوطنية، أجري مزيد من البحث عن حمية البحر الأبيض المتوسط ​​ومرض السكري النوع 2.

ومن السهل نسبيا البدء في البحث عن الفوائد الصحية لنظام البحر الأبيض المتوسط ​​الغذائي.

ويجب على الشخص ببساطة تناول المزيد من الفاكهة، وتناول المزيد من الخضروات والفاصوليا والبطاطس، وتناول المزيد من المكسرات والبذور.

وعلاوة على ذلك، يجب على أولئك الذين يتبعون النظام الغذائي تناول كميات قليلة إلى معتدلة من منتجات الألبان والدواجن، وتناول القليل من اللحوم الحمراء، واختيار البيض أربع مرات في الأسبوع أو أقل.

نسعد دائما بتفاعلكم معنا، يمكنكم ترك تعليق اسفل الموضوع، جميع التعليقات مفتوحة لزوار الموقع بشرط عدم التجاوز في حق احد او ازدراء الاديان.
خليك ترند مجلة الكترونية عربية تهتم بنشر اهم وابرز الاخبار والتحديثات حول العالم، جميع الاخبار والموضوعات المنشورة هنا ليست وجهة نظر المجلة ولكنها تحت مسؤولية المحرر

المصدر